زرع زوجان متقاعدان واحة غناء في حديقة منزلهما في منطقة بلاك كاونتي والتي تحتوي على أكثر من 300 نوع من النباتات وتجذب زواراً من 28 بلداً.
أمضت “ماري وطوني نيوتون” 67 عاماً، من منطقة والسال، “بويست ميدلاندز”، 22 عاماً في تحويل حديقة منزلهما الخلفية إلى جنة غناء، وأطلقا عليها اسم حديقة “الفصول الأربعة”.
وتضج الحديقة بالألوان الزاهية التي تضفي عليها جواً من السحر والروعة.
وقد فتح الزوجان، أبواب حديقتهما هذا الصيف ليؤمها الزوار من جميع أنحاء العالم للعام الثاني على التوالي.
وتقول السيدة نيوتون بأن الحديقة تتسم بجمالية مميزة في كافة فصول السنة، ففي الخريف يمكن أن نرى فيها اللون الأحمر والبرتقالي والأصفر، وفي الربيع تكون ألوانها الزاهية نابضة بالحياة.
وبالإضافة إلى النباتات المؤقتة الخضرة تحتوي الحديقة على النباتات الصنوبرية الدائمة الخضرة التي تعطي جواً رائعاً للحديقة في الشتاء.
وتضيف السيدة “نيوتن” بأن الحديقة يمكن أن تستقبل حوالي 350 زائراً خلال يومين، ولكن الطقس يلعب دوراً في تزايد أو تناقص عدد الزائرين، ففي العام المنصرم استقبلت الحديقة زواراً من 28 بلداً بالإضافة إلى الزوار من داخل المملكة المتحدة.
من الجدير بالذكر بأن السيدة “نيوتن” بدأت هي وزوجها بزراعة الحديقة بعد أن تقاعدت من عملها كمخططة لوسائل النقل.
واعتادا أن يمضيا ساعتين كل يوم للعناية بالنباتات التي كانا يشتريانها من المشاتل والأسواق أو عبر الإنترنت، بحسب صحيفة “الدايلي ميل” البريطانية، وفقًا لما أورده موقع “24” الإماراتي.
أمضت “ماري وطوني نيوتون” 67 عاماً، من منطقة والسال، “بويست ميدلاندز”، 22 عاماً في تحويل حديقة منزلهما الخلفية إلى جنة غناء، وأطلقا عليها اسم حديقة “الفصول الأربعة”.
وتضج الحديقة بالألوان الزاهية التي تضفي عليها جواً من السحر والروعة.
وقد فتح الزوجان، أبواب حديقتهما هذا الصيف ليؤمها الزوار من جميع أنحاء العالم للعام الثاني على التوالي.
وتقول السيدة نيوتون بأن الحديقة تتسم بجمالية مميزة في كافة فصول السنة، ففي الخريف يمكن أن نرى فيها اللون الأحمر والبرتقالي والأصفر، وفي الربيع تكون ألوانها الزاهية نابضة بالحياة.
وبالإضافة إلى النباتات المؤقتة الخضرة تحتوي الحديقة على النباتات الصنوبرية الدائمة الخضرة التي تعطي جواً رائعاً للحديقة في الشتاء.
وتضيف السيدة “نيوتن” بأن الحديقة يمكن أن تستقبل حوالي 350 زائراً خلال يومين، ولكن الطقس يلعب دوراً في تزايد أو تناقص عدد الزائرين، ففي العام المنصرم استقبلت الحديقة زواراً من 28 بلداً بالإضافة إلى الزوار من داخل المملكة المتحدة.
من الجدير بالذكر بأن السيدة “نيوتن” بدأت هي وزوجها بزراعة الحديقة بعد أن تقاعدت من عملها كمخططة لوسائل النقل.
واعتادا أن يمضيا ساعتين كل يوم للعناية بالنباتات التي كانا يشتريانها من المشاتل والأسواق أو عبر الإنترنت، بحسب صحيفة “الدايلي ميل” البريطانية، وفقًا لما أورده موقع “24” الإماراتي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق